PART 9

Background color
Font
Font size
Line height

يَدخل ذالِك الشُخص الضَخم مُرتدي بَذله سُوداء ليَدخل قاعه اجِتمَعات مُلق السَلام بَرسمَيه وجَلس على رأِس الطَاوله"
.
_اذِن..هَل يوُجد مَعلومَات جَديده عَن جُيون جِونغكَوك؟
.
"نَعم سَيدي...سَمعنا انه يُرافق فَتاه صَغيره بالثَانويه تُدعي لارِيسا افغانَيوس"
.
-قُل مَعلوماتٍ عَنها بِسُرعه!
.
"تُدعى لارِيسا افغَانُيوس فَي الثَمان عِشر من عُمِرها وفَي اخِر سِنه مَن الثَانوِيه...ابِيها بالسِجن لسَبب مَجهول..امُها مُتوفاه مِن شَهر تَقريباً... ليِس لديها الي عَماً واحِداً ويَعيش في امَريكَا... جاء لِنا مَعلومات ان سَيد جَيون اصَبح الواصِي عَليها!!
.
_هُمم..هل بَاع اي اسِلحه في الفَتره الاِخيره؟؟
.
"نَعم انه يَتعامل مع السَيد مارِيوس!!
.
_حِسناً بعد غُداً الساعه اثَانِشر عَشر...  اُريد تِلك الصَغيره عَندي حِسناً!!!
.
" نطق ذالك الشَخص بَصراخ وجَميع الافِراد انتفَضو من قوه صُوته حيث هَز الجَميع رأسِهم بطاعِه لاوامَره"
.

_______________
.
"صَباح الظَهِيره"
.
"اسَتِيقَظ الاخَر وبٕعد لارِيسا عَن حُضنه قَليلاً ونَهض يَقوم بارتِداء بَذلتِه السَوداء وبعد دقائِق كان يَرتشف قَهوته بالسَياره خارِج البِيت"
.
"اسِتيقَظت لاريِسه وهي تَحرك يَداها بَجانِبها ولم تَجد استاذِها لذِا نَهضِت بَنعاس وهي تَرتَدي فُستانهَا وامِسكت هاتِفها وسارِعت بالخُروج لتِجلس بالحَديقه"
.
"جَلست على الكُرسي وسرعان ما اهِتز هاتف لاريِسا بَرقم مَجهول وفِتحت قائِله:
.
"_مَرحِباً مِن مَعي؟؟
.
-مَرحِباً..لارِيسا انا مَاري!.. اشِتقتُ لكِ كَثيراً!!
.
_مارِي لا اصُدق كَيف اتَيتي بَرقمي!!
.
-لدِي طُرقي الخاصٓه.

.
" ضـحكِت لارِيسا وماري بَخفه"
.
_غداً يوم ميللادِي في مَقهى اروكوتُوبس وانَا نظِمتها احِتفالاً مخَصوص لتأتي..وقِمت بَدعوتكِ الان..وارِيد مَعرفه ردكِ..
.
" نَاظِرت لاريِسا امَامِها بَقله حَيله فهَي تدري ان فَعلت ذالِك لِن يَتركَها استَاذِها بَخير.
.
-حِسناً ايِن ذالِك المَقهى؟؟
.
_فَي حَي.......
.
"قالت لَها ماري وقَامِت بَاقفَال الخَط"
.
"قَفلت لاريِسا الخَط مُلقِيه الهاتِف عالسَرير تُفكر بحَيره كَيف لها ان تَفعل ذالِك وهَي تَعلم ان يـستـحِيل ان يُوافِق استاذٓها ولكِن سُرعان ما تُوسعت عَيناها بـخبث ونَهِضت بُسرعه"
.
_لِن يُوافق..ولكَن لدِي طَريقَتي!!
.
"قَالتَها لارِيسا وهي تَضحك بَخفه وسُرعان ما غَيرت مَلابِسها مُرتديه احد الفَساتِين الحـمراء تَكاد تَصل الي افخَاذِها فَهي تٕعلم ان استاذِها يُحب هذا اللون"
.
"سَرعان ما ارتِدت ووقفت امام المِرآه تَضع مُرطبات للجِسم وعَطور الوِرد..و مَساحِيق التَجميل الخَفيفه وفَكت شَعرها وبَعد دقائِق جَلست على السِرير تَمسِك بَهاتِفها"
.
_

__________________________________________

"نَزِل الاخِر من سيارتُه بهـيئته البَارده اتَجه للباب يَفتح ب‌مفتاحه حَتى دَخل صاعِدا لغُرفتِه فاتِحاً البَابُ بَهدوء"
.
_اجِئت؟
.
"قالتِها وهي تَجلس على السَرير بأثارِه تَظهر فخِذها وباقَي اجزائِها"
.
-اهُمم
.
"قالِها وهو يَنظر لَها باعِجاب فَهو بالفِعل اول مَره يراها هَكذا، جَلس الاخِر على السَرير وسُرعان ما نهِضت هي وقَفت امَامه حَتى رأسُه تُقَابِل صِدرها!"
.
-تَبِدو مُتَعب.
.
"قالِتها وهي تُدلك اكِتافه بَدلع"

.
-اهِمم..مُتِعب كَثِيراً.
.
"قالِها وهو يَستِنشق عِطرها بَينمها رأسُه ما بِين صِدرها بَتمُلك"
.
-اوه...حِقاً.
.
"قالتِها بـدلع وهي تَجلس على رجِلُه فِي مَحاوله استَطعافُه"
.
_فَستان احِمر...على جِسماً ناعِماً...يُناسبكِ وكأنُه خُلق لكِ.
.
"قالِها وهو يَضع يداه مُعتصراً فِخذها بَتملك!!
.
" اطِلقت تأوه بَاختضَاع جاعِله منه يغِلق عيناه مُسيطره على نِفسه بَصعوبه؛
.
-اسُتاذ جُونغكُوك..
.
_قَلبه...بَل اعُينه ورُوحه.
.
_ارُيد ان اطِلب طَلباً.
.
-اعُين استاذِك لكِ.
.
-حَسناً...اُريد ان اذِهب الي عَيد مِيلاد مارِي صَديقتَي
.
"اخِذت نفساً طَويلاً ثم قامِت بالقاء جُملتها بَتوتر"
.
-مَاذِا؟
.
"وسُرعان ما تَحولت ملامِحه المُتخدره لمَللامح حادِه ويَظهر عليِها الغَضب ثم سَرعان ما مِسك يَدها بَقوه يَعتصرِها بَين يَداه
.
-...اُ اريد ان اذِهب الي عَيد مِيلاد مارِي صَديقتَي...
.
-اتَجرُأين على قُول ذالِك مَره اخُرى؟
.
_ولِما لا!!
.
" اقِترب هُو من اذِنها هامِساً بتَلاعُب.
.
_كُونِي فتاه مُطيعه لارِي هُمم؟
.
"قالِها وهو يَضغط على خِصرها بَقوه سامِعاً انِطلاق تأوه"
.
_ا.اه حِ..حِسناً.
.
"قالِتها والدُموع فٕعينها"
.
_مُطيعه.
.
"نَظر لاعُيونها المُدمعه بَبرود مُقبل شَفتها وعلى شَفتاه ابِتسامه بَارِده"
.
_حَان وقِت النُوم
.
"قالِها وهو يأخُذها بَين حُضنه مُستلقِياً على السَرير مِستمَعاً لانِفاسها المِرتفَعه.
.
_________________________
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
waiting for part 10 sweetie


You are reading the story above: TeenFic.Net

#wattpad