(PART 21 ) لا بأس ببعض القبلات

Background color
Font
Font size
Line height


كان نامجون منصدم فى البداية بعدها تخدر ، لكن جيجى من اصبحت الآن مصدومة بسبب ما حدث.

قررت سحب يداها سريعاً ، ليضع هو يداه على فخذها الذى يظهره الفستان.

"م-ماذا تفعل نامجون؟"

"هل اردت وضع يدك على فخذى هكذا ام قصدتى ما حدث؟"

"اقسم لك لم اتعمد ذلك ، لتهدأ نحن فى مكان عام!"

"منظر فخذيكى لا يساعد صدقينى"

"ايها المنحرف ألم تقل لى سوف تنتظرنى؟"

"ليس ذنبى انك اشعلتينى ، لتتحملى خطأك!"

"ما الذى تريده؟ لن افعل ما يدور بعقلك!"

"على الاقل سيرى امامى حتى اصل للحمام"

"اللعنة! لأوصلك بسرعة"

ذهبت جيجى امام نامجون حتى لا يكون محرج بسبب ما حدث ، او بسبب انها لا تريد من الفتيات الانتباه لزوجها و الطمع به ...

وصلوا حتى باب الحمام و فتحه نامجون ، كانت جيجى على وشك المغادرة ، لكنه فاجئها مجدداً و سحبها معه سريعاً.

..................................

تاى "يا شباب! الاجواء جميلة للغاية ، اريد الارتباط"

كوك "الجميع ارتبط الا نحن الاربعة"

جيمين "تحدث عن نفسك لقد تعرفت بالفعل على فتاة!"

شوقا "هل هذه المرة مغازلة ام حب حقيقى؟"

جيمين "لا استطيع قول انها حب حقيقى ، انا فقط استلطفها"

جاكسون "اظن اننى أيضاً سوف اتزوج قريباً ، افكر بالمضى قدماً مثل جيهوب"

شوقا بسخرية "جيهوب سوف يصبح أب على حلبة الرقص"

ضحك الجميع على كلمات شوقا.

كانت الموسيقى تغيرت الى هادئة ، لتتحول ساحة الرقص لثنائيات ، و يجلس من يشعر بالجفاف.

جين "اللون الازرق مثير عليك"

بيرى "لقد اصبحت اكثر جرئة ايها الفتى اللطيف"

"اجل هذا فخ لاتزوجك عزيزتى"

"يا لك من محتال"

"لا تنكرى انه يعجبك! أليس انت من اصبحت تطالب بالمزيد؟"

دفنت رأسها فى صدره بخجل و صدمة

"توقف ارجوك انا محرجة بالفعل!"

اقترب جين امام شفتيها و همس

"احبك هكذا لتكونى جريئة ، لقد احببت هذا الجزء منك على الفراش"

"ارجوك جين ، لترفق بخجلى و مشاعرى اريد دفن نفسى من شدة الخجل"

ضحك عليها جين ليشد على خصرها أكثر و يكملان الرقص

..................................

"لما سحبتنى نامجون لتتركنى اذهب؟"

"هل تتذكرى لقاءنا فى حمام الحفلة و قربنا من بعضنا البعض؟"

"نعم اتذكر ، عندما كنت غريب الاطوار"

اقترب منها بعدما اغلق الباب من الداخل ثم رفعها لتجلس على مغسل الوجه الرخام.

اطلقت صوت خفيف بس الرخام البارد الذى لمس فخذيها ، ليلتصق بها نامجون بين قدميها و قد بدأ بالتعرق.

"ارجوك صوتك هذا يزيد الطين بلة!"

"انت بدأت بالتعرق ، هل نصعد لتستحم بماء بارد؟"

"إن صعدنا لغرفتنا ، لن اضمن سلامتك"

ارتعش جسدها فجأة لما تواجهه من إثارة سواء من كلماته او مظهره اللعين ، فهو .. هو حقاً لن ترفضه اى امرأة عاقلة!

الا جيجى كانت تتحكم بنفسها حتى تختبره.

"اسفة لجعلى لك هكذا"

"ما حدث كان عن طريق الخطأ ، لكن لا بأس ببعض القبلات ، أليس كذلك؟"

كان ينظر لها بأعين راجية متخدرة و وجه متعرق ، حتى وسط مقاومتها هى لم تستطع رفض ذلك.

"لا بأس مواف.."

لم يعطها فرصة لانهاء كلماتها ، انقض على شفتيها سريعاً يقبلهم بشغف كبير بينما يداه معانقه إياها ملصقة جسدها داخل جسده.

لم تكن قبلة نابعة عن شهوته هو فقط كان يخرج توتره و اشتياقه لها كل تلك الفترة ، لو كان يريد ذلك لغايته كان حقق ذلك منذ فترة كبيرة.

ظلا هكذا ما يقرب من ربع ساعة تقريباً ، و قد شعر اصدقائهم بعدم وجودهم ، لكن بالطبع لم يعلقوا ان حدث ما بعقلهم سوف يسعدون لهم.

فصل قبلتهم اخيراً لا يذكر بالفعل كم قبلها ، كانا يلهثان و هى بالفعل قد تخدرت ، لاحظ نامجون ذلك و كان على يقين انه لو تمادى لن ترفضه لكنه لن يفعل حتى يتأكد من رضاها التام.

"شكرا لك لاعارتى شفتيك ، اشتقت لمذاقهم فعلا"

جيجى بهدوء و تخدر

"لا بأس جونى"

عندما قالت لقبه المثير هذا تأكد انها حقاً لا تعى ما يحدث و سوف تقوم بأى شئ يطلبه.

"حبيبتى لنخرج هيا!"

"همم؟ هل اصبحت أفضل؟ الا تريد مساعدة اكثر؟"

ليقبل جبينها و يداها و يعانقها

"لا اريد شئ بوجودك معى ، انتى تكفينى"

ظل يعانقها حتى شعر ان انفاسها انتظمت ، هكذا علم انها عادت لحالتها الاصلية و تخدرها ذهب.

ليطلب منها الخروج مرة آخرى و توافقه.

................................

جيهوب "أين نامجون؟"

كوك "لقد غادر منذ مدة بينما كنت منشغل"

جين "لقد أشعلت حلبة الرقص مع زوجتك يا رجل!"

بيرى "اجل لى لى انت محظوظة انا و جين لا نستطيع الرقص باحترافية"

ليضحك الجميع ، ثم لمح جيمين نامجون و زوجته قادمون من اتجاه الحمام مع خطوات بطيئة و نامجون يمسح عرقه بمنديل من على وجهه.

ابتسم بجانبية و خبث

"جين يجب ان تسرع بجلب طفل و الا هناك من سوف يسبقك"

"ما الذى تهذى به؟"

"انظر من يأتى من اتجاه الحمام بينما هو متعب و متعرق"

وجه جين نظره لهذا الثنائى و هم يقتربون و جيجى تضع يداها خلف خصر نامجون و هو يضع يده على كتفيها.

جين "نامجون اين كنت؟ لقد اشتقت لك"

نامجون "فقط اغسل وجهى"

جين بخبث "و لماذا جيجى كانت معك؟ هل تمسكك لكى لا تتزحلق فى مغسل الوجه؟"

نامجون نظر له بحدة و غمزة تدل على ان يخرس ، ليتحمحم جين ، حتى بيرى قرصته بفخذه ، بسبب ان جيجى اصبحت حمراء من خجلها.

بيرى "اعتذر نيابة عن زوجى الاحمق ، هذا طبيعى فنحن أيضاً نذهب للحمام سوياً"

لتعى بعد ثوانى ما قالته لتصبح حمراء هى الاخرى بينما الجميع يضحك على وجهها.

جيجى "لا بأس عزيزتى فأنا أيضاً اموت خجلاً هنا"

بيرى "كل هذا بسبب ازواجنا"

انتهت سهرتهم ليصعد الشباب و هم ثمليين عدا شوقا و جاكسون ، فمن المستحيل ان يثمل و يترك شقيقته لحبيبها المنحرف حتى لو زواجهم غداً.

بيرى و جين كانوا بالفعل يترنحان بخطوتهما و صعدا معاً.

اما جيجى و نامجون لم يفضلوا الشرب كما انهم لا يجيدان الرقص فى تلك الاماكن او الاندماج بها.

كان جيمين يسير جانب تاى فجأة ليثبته على الحائط فى ممر الغرف ، ليخجل تاى و يتفاجأ.

جيمين "سولى انا حقاً معجب بك يا فتاة ، لكنى خائف من ارتباطنا"

تاى بثمول "اتركني ايها المنحرف انا لست سولييي"

ليأتى كوك من ورائهم فجأة و هو بالكاد يفتح عيونه

"ايها العاهر المتشرد ، اترك الفتاة! هل لأن الشارع فارغ تود اغتصابها"

جيمين بترنح "انها فتاااتيي"

كان كوك يسدد له لكمة لكنها اول مرة كانت على وجهه تاى ، ليعتذر للفتاة على ضربها بالخطأ.

ليحاول ضرب جيمين مجدداً لتستقر على وجه شوقا تلك المرة ، و عندما تفاجأ شوقا و اراد رد اللكمة له ، كان كوك تمايل فجأة و جيمين من ظهر امامه لتأتى اللكمة بوجهه بالخطأ ليسقط نائم على الأرض.

شوقا "جااااكسون جيهوووووب لتساعدانى بإيصال هؤلاء الاوغاااد"

ليأتى جاكسون و جيهوب يدخلاهما غرفتهم مع شوقا بصعوبة بالغة ، حتى ناموا اخيرا ، ليترك شوقا السرير لهم و يغفو على الاريكة.

..................................

وصلت بيرى مع زوجها لغرفتهم ، لكن عندما دخلت فجأة ، امسكته من ياقته و قبلته بعمق على شفتيه ، كان جين يتحمل الشرب قليلاً و ليس بثمالتها.

جين بإعجاب "فتاتى اصبحت جريئة واو"

بيرى بثمول "منذ مدة طويلة و انا اعشقك كنت اتأمل صورك و تفاصيلك"

استغل جين الموقف و قرر مسايرتها و ترك نفسه لها تلك الليلة ليسمع و يرى كل افعالها.

جين "كيف تجدين تفاصيلى؟"

بيرى "فاتنة بداية من شفاهك ، اكتافك ، رقبتك ، اصابعك"

جين نظر لاصابعه بصمت قليلا و اكمل

"حتى و هى بهذا الشكل و غير مستقيمة؟"

"احبك كما أنت جين و اصابعك جميلة حقاً"

لتقبله مجدداً ، هو ترك نفسه يستمتع بحبها و قد اذابت كلماتها قلبه فهو وجد من تتقبله كما هو و ليس لماله و شهرته.

فصلتها و نظرت له بثمول و حب ، لترميه على السرير ، و تبدأ بفك ازرار قميصه ، جين لم ينطق او يعترض فقط تفاعل معها و اقسم انها اكثر الليالى رومانسية و اثارة منذ زواجه بها ، كانت تخبئ الكثير لكن خجلها اللعين من حرمه من تلك النشوة.

....................................

استيقظ الشباب فى اليوم التالى على دلو ماء من جيهوب و هو يصرخ لهم ان يفيقوا انه يوم زفافه.

انتفض الجميع للحمام يتجهزون ، اما جاكسون ، شوقا ، نامجون و جين يساعدون جيهوب بتجهيزاته ، و الفتيات مع لى لى يحضرانها.

كان زفاف بسيط بشكل جميل للغاية ، عروس بفستان و مستحضرات تجميل بسيطة ، عريس مع بذلة بيضاء و شعر مصفف جانباً.

جين "جيهوب نصيحة منى دع زوجتك تكون المسيطرة لو اتتك الفرصة اقسم لك الامر يكون جنونى"

نامجون "حقا؟"

جين "اجل لقد افتقد للكثير قبل تجربة ذلك"

جيهوب "سوف ادعها تجرب لكن بعد ان افعل الكثير من الانحراف"

جاكسون "ايها الحمقى انها اختى! لتنتبهوا لكلامكم!"

شوقا بضحك "جاكسون جاء فقط لينام بالمنتصف"

جيهوب "يا لك من وغد صغير!"

جاكسون بتفاخر "اجل يا عزيزى لم اكن اتركك بلمس اغلى شئ فى حياتى حتى تتزوجها"

نامجون "و بما انك تخاف على شقيقتك لما كنت ملتصق بزوجتى؟"

جاكسون بغباء "انها صديقتى و بالطبع سأقضى الوقت معها كما انها شريكتى!"

نامجون بابتسامة مصطنعة "نعم سيدة كيم اجتماعية"

نظر لهم جيهوب و اراد تخفيف التوتر

"اذاً هل ارتدى ربطة عنق او اترك القميص مفتوح"

جاكسون "لتتركه مفتوح افضل بما ان العرس بالصباح"

اكتمل تجهيز السبع شباب و جاكسون ، بالطبع وصلوا لمكان العرس على الشاطئ اسرع و جلسوا ينتظرون العروس بملل.

كان جيهوب يرقص و يدندن ، بينما القس يجلس بضجر يلعب فى الرمال بقدميه ، ذهب له جيهوب.

"ارجوك ايها الأب لتنهى مراسم الزفاف بأسرع ما يمكن عندما تأتى العروس؟"

"تمهل يا فتى قليلاً ، فأنا انتظر العروس منذ ساعة!"

"انا حقاً متمهل منذ فترة طويلة اريدها ملكى سريعاً"

"ليهديك الرب أيها المنحرف ، اذهب قبل ارمى عليك الماء المقدس!"

"اسف اسف ، لا تنزعج سوف اذهب"

لتأتى اخيراً لى لى مع صديقاتها بالخلف يرتديان فساتين بيضاء و الشباب قميص و بنطال بنفس اللون.

ليهتف الجميع لتقدمها و يلقون الورد عليها ، وصلت لطاولة زوجها و القس ، ليبدأ سريعاً بإنهاء مراسم الزفاف مراعاة للفتى المنحرف.

القس "الان اعلنكما زوج و زوجة يمكنك تقب ..."

صرخ جيهوب
"احبك ايها القس!"

ليقبل زوجته دون انتظاره لاكمال كلامه ، حمل القس دفتر الزواج و يذهب تحت ضحكه و الدعاء لهم للطافتهم.

هتف الجميع و صفقوا بشدة ، لتبدأ المراسم و تعلوا الموسيقى.

لينضم الجميع لهم يرقص بما فيهم سكان الجزيرة يحتفلون على الطريقة التقليدية.

كانت جيجى ترقص بسعادة لتهتف بلا وعى عندما وجدت سرطان صغير

"نامجون نامجون سرطان صغير انظر!"

ذهبت سريعاً تحملها و تريها أياه.

نامجون "يا اللهى إنها لطيفة للغاية"

"انظر كيف تتحرك على يدى"

"دعينى امسكها قليلاً ، الاطفال جميلون للغاية حتى اطفال الحيوانات"

"اجل احبهم كثيراً و اتمنى الحصول على الكثير"

"انا أيضاً اريد الاطفال بشدة"

ليصمتا فجأة و يخجلان عندما ادركا ما قالاه.

جيجى بحرج "سوف اذهب للاطمئنان على لى لى"

نامجون بتوتر "اجل و انا أيضاً سوف اعيد السرطان و اذهب للشباب"

كان الجميع يرقص بما فيهم العروسان بالطبع.

جيهوب "لا اصدق اخيراً تزوجتك"

لى لى "أنا أيضاً سعيدة للغاية هوبى"

"متى سينتهى الحفل ، اريدك فى شئ مهم بالأعلى"

"لنستمتع قليلاً قبل انحرافك!"

"اعدك سوف اعوض كل شئ"

ليكملا رقصتهما باستمتاع ، بينما جين و بيرى بجوارهما.

"لقد كنتى عظيمة بالأمس يا فتاة!"

"توقف ارجوك لقد كنت ثملة"

"سوف اجعلك تثملين كل يوم"

"مهلاً هل ستظل تفعل هذا كل يوم!"

"اجل ما المانع؟ اريد اطفال بأسرع وقت"

ضحك جين على ملامح بيرى الباكية بمزاح ، ليكملا رقصتهم أيضاً.

.................................

كان نامجون يشاهد الحفل باستمتاع ليلاحظ ان جاكسون متقدم من جيجى عندما بدأت الموسيقى تتحول لهادئة.

نامجون بنفسه "اللعنة ماذا افعل لابعاده؟"

ليلاحظ شوقا بالقرب منه ، ليركض تجاهه

"شوقا شوقا نادى على جاكسون سريعاً"

شوقا بتعجب "ما بك يا رجل! هل يطاردك أحدهم"

"اللعنة لهدوئك"

ليلتفت الى جاكسون و يصرخ يناديه

"جاااكسون! شوقا يريد التحدث معك"

فتح شوقا عيناه بوسع و فمه مفتوح ، اما جاكسون قد سمعه و التفت ذاهباً لهم ، ابتسم نامجون على شوقا و قال

"شكراً لك شوقا هيونج"

"اللعنة عليك يا فتى السرطانات"

ركض نامجون بخفة تجاه جيجى بعدما حقق غرضه من ابعاد جاكسون عنها.

اما هى كانت مستمتعة بمشهد البحر و غير واعية لما حدث بالأصل ، حتى وصل نامجون خلفها.

"احم جيجى لنرقص سوياً!"

ردت بابتسامة "حسناً لا بأس"

ليأخذها من يداها برفق و يرقص معها بهدوء و ابتسامة سعيدة.

حينها وصل جاكسون الى شوقا.

"فى ماذا كنت تريدنى؟"

"لم اريدك نامجون فعل هذا لتبتعد عن زوجته"

ضحك جاكسون بصخب و قال

"اقسم لك كنت متوجه لجيهوب و ليس جيجى بالأصل"

ليضحكا الاثنان معاً على هذا الفتى الواقع بشدة و يبدو كالأبله بتصرفاته.

كان نامجون يضع يديه كلاهما على خصرها مقربها له بشدة ، اما هى تضع يداها على كتفيه حول عنقه ، كان مندمج واضعاً جبينه على خاصتها.

لم يشعر نامجون بنفسه حتى قبل أنفها ، خجلت جيجى لذلك ، ابتسم بخفة عليها.

ثم قبل وجنتها بالقرب من شفاهها.

"نامجون ارجوك نحن وسط الجميع"

"ما الغريب فى ذلك انت زوجتى؟"

خفق قلبها بشدة لكلمة "زوجتى" ، فهى تبادله كالبلهاء مثله تماماً.

"احبك جان جو"

ليقبل شفتاها بلطف قبلة سريعة ، ليلاحظ الجميع و يبتسموا بسعادة لاجلهم.

اما نامجون و هى كانا فى عالمهما الخاص حتى تحدث جيهوب بتذمر بعد مشاهدتهم.

"جميعاً! لقد انتهى الحفل بالنسبة لى انا و زوجتى ، استمتعوا بسهرتكم ، فانا رجل أفضل النوم باكراً!"

جيمين "ألن تتناول طعامك معنا؟"

جيهوب "لاا سوف اتناوله بالأعلى!"

لى لى "لكننا تناولنا طعام العشاء بالفعل!"

نظر لها جيهوب بضحك و كذلك ضحك الجميع عليها ، ليحملها ثم يذهب تحت خجلها و تذمرها.

بينما جاكسون لم يعترض ، هو أتم مهمته تجاه اخته و سوف يتممها تجاه صديقته و شريكته ثم يعود ليتزوج أيضاً حبيبته.

................................

كان جيهوب يجرى بخفة تجاه الغرفة ليس و كأنه يحمل فتاة 65 كيلو جراماً.

دخلا غرفتهم الجديدة سريعاً و تركا الغرفة الاخرى لجاكسون.

تقدم جيهوب منها بهدوء وضع شعرها خلف اذنها ليهمس لها بخبث

"هل تعلمين ما هو الطعام المقصود؟"

"لا ، لكن واضح انك تعشق الطعام"

"كثييراً يا فتاة و خاصة معك!"

"ألم نأكل بالأسفل؟ و كنت معك هوبى!"

"اولا الان انا لست هوبى انا هوسوك المنحرف ، ثانياً الطعام هو زوجاتنا ، و المقصود به تناولك الآن!"

لى لى بتوتر "احم جيهوب انا متعبة من الرقص و اشعر بالنعاس لنتحدث غدا"

سحبها جيهوب من يداها حتى وقعت عليه و هو ممدد على سريرهما.

"هوسوك ، عزيزتى قلت لك!"

"ح-حسنا هوسوك ، لتتركنى!"

لم يتحدث جيهوب فقط ابتسم بجانبية و انزل سحاب فستانها و قلب وضعيتهما ، ليصبح فى الاعلى اما هى بلعت ريقها بتفاجأ.

مد يداه بهدوء للاضاءة ليغلقها ثم ......


You are reading the story above: TeenFic.Net