في حبك اشتاقك رغما عن قلبي.. واهيم بك رغما عن عقلي ... !*
♡------------------------------♡
فيلا الانصاري ادهم سمع الباب بيخبط وسمح بالدخول داده سعديه: سي ادهم محمود بيه عايزك ف المكتب تحت ادهم: مقالكيش لي يا داده سعديه: لاء والله يا سي ادهم بس باين عليه مش طايق حد خالص ادهم بعدم اهتمام: ماشي يا داده قوليله نازل اهو وطلب كمان بلاش يا سي ادهم دي انا زي ابنك علفكره ولا انا مش قد المقام ولا ايه سعديه: هااا يخبر مش قد المقام اي بس دا انا اتشرف انك تبقا ابني طبعا و حاضر انا هنفذلك كل طلباتك تؤمرني بأي حاجه تاني ادهم: لاء يا داده شكرا تسلمي ---------------------- ادهم خبط ودخل وقال: كنت عايزني ف ايه محمود بغضب: انت لامتي هتتعامل معايا علي انك كبير هاا وكل سفريه ليك اعرف من حد غريب هو انا مش ابوك ولازم اعرف عنك كل حاجه ولا اي ادهم ببرود: انا عمري ما اعتبرتك ابويا ولا هعتبرك لانك ما تستاهلش تكون اب وكمل بغضب الاب اللي يموت مراته بالبطيئ عشان ياخد املاكها ميستاهلش يكون اب الاب الطماع اللي كان كل يوم مع واحده شكل ميستاهلش يكون اب (وخبط علي المكتب وكمل بغضب) الاب اللي كان ممكن يرمي ولاده ف الشارع عادي لولا ان ليهم في ورث امهم ميستاهلش يكون اب الاب اللي يحرم ولاده من حنانه وطبيبته وحبه واللي ينساهم تماما عمره ما كان اب او الاب اللي يفرض حاجه علي ولاده زي ما كنت عايز تجوز بنتك الصغيره دي لواحد اكبر منك عشان طمعان في فلوسه بس انت مش اب وانا واختي عمرنا ما اعتبرناك اب بالعكس كرهنا ليك بيزيد يوم بعد يوم وخصوصا لما اتجوزت الست اللي قاعده تتمتع بأملاك امي.. بص يا محمود باشا انا مش هتكلم تاني ومش عايزه اتكلم معاك اصلا انا نازلك بالعافيه عن اذنك معنديس كلام تاني اقوله وسابه وراح غرفه التدريب يطلع غضبه فيها -------------------------- امام قصر كبير في ايطاليا ادم: خلاص انا داخل ع القصر اهو يا مراد
مراد: ربنا معاك يا ادم لو حسيت بأي غدر ابعتلي اشاره ادم: تمام ادم وصل عند بوابه القصر وسأل اذا كانو محتاجين حارس معاهم بس شكوا فيه طبعا وفي الوقت ده ارثر كان خارج ومعاه حرس ومراد استعد عشان يضرب عليه وكان قاصد يختار مكان قريب من القصر ومفيهوش كاميرات عشان ادم يقدر يشوفه جارد 1: سيد آرثر هناك شخص ما هنا كان يسأل اذا يمكنه ان يعمل معنا كحارس.. انا اشك به لكن انت لك طرقك الخاصه لتعرف اذا كان صادقا ام لا آرثر: لا تدعه يرحل حتي اعود خذه ال..... ادم: هااااي ابتعد سرييعاااا يا رجل مراد ضرب الرصاصه وادم جه قدام آرثر والرصاصه جت ف رجله الحرس اتجمعوا بسرعه يشوفوا ادم وآرثر امر بمعالجته لحد ما يرجع اما ماراد ف هرب علطول واستخبي عشان الحرس ميشوفوهوش -------------------------- جنه قاعده علي سريرها بتذاكر ووصلتلها رساله ففتحت تشوف مين لقته رقم غريب •: ازيك يا جنه جنه: مين انت ولا انتي مازن: انا مازن ابن عمة حور شوفتيني معاها ف الجامعه جنه: وحضرتك باعتلي ليه مازن: اممم عايز اجي اشرب شاي مع بباكي جنه بغباء: وتشرب شاي مع بابا ليه ما تشرب في بيتكوا مازن: جنه هو انتي حد قالك قبل كده انك غبيه
جنه: لاء اول مره وبعدين متشتمنيش لوسمحت مازن: انا اسف يا ستي المهم قولي لبباكي وردي عليا جنه: ايوا معرفتش يعني عايز تشرب شاي مع بابا ليه مازن: عايز اطلب ايدك عندك مانع جنه: وانت مالك ومال ايدي مازن: جنه اقفلي بدل ما اغلط فيكي اقفلي مازن: متنسيش تقولي لبباكي ها جنه قفلت وراحت تقول لباباها جنه: بابي عايزه اقولك حاجه علاء: قولي يا حبيبه بابي جنه: في واحد قريب صاحبتي ف الجامعه بيقولي عايز اشرب شاي مع باباكي عشان يطلب ايدي هو اشمعني انت يعني وعايز ايه من ايدي علاء بضحك: هههههه ياهبله عايز يتجوزك جنه: نعمم عايز ي ايه !!! لاء قوله الشاي خلص معندناش شاي علاء: هههه بس طب اسكتي شاي اي اللي خلص ردي عليه قوليله هستناه بكره الساعه 6 جنه: اوكي حاضر جنه دخلت غرفتها وقالت لنفسها الصراحه الواد عسل ودمه خفيف موافقش ليه جنه وهي بتبعتله: بابي بيقولك تعالي بكره الساعه 6 ( وبعتتله العنوان)
بعد شويه رد عليها مازن وقال: 6 بالظبط هتلاقيني بخبط عليكوا جنه قفلت الفون ونامت ومتحمسه لبكره اوووي ----------------------- فيلا المنشاوي مريم: انتي بس لو تقوليلي مالك مبوزه كدا ليه انا هرتاح حور: ابدا يا مامي ادهم بس وحشني م اكتر صدقيني مريم بزعل: ووحشنا كلنا والله انتي بس ادعليله يا حبيبتي يرجع بالسلامه خور: بدعيله والله كتير... هطلع انا يا مامي اذاكر شويه وانام عشان خلاص الامتحانات قربت مريم: ماشي يا حبيبتي ربنا يوفقك وينحجك يارب حور وهي ع السلم: اه صح يا مامي بابي فين مريم: عنده شغل مهم ف الشركه يا حبيبتي وراح من شويه حور: ماشي ربنا يعينه وطلعت ذاكرت شويه وبعد ما خلصت طلعت البوكس بتاعها وطلعت منه واحده شوكلت وكلتها ودموعها ف عينها وقفلته وعانته ف دولابها وبعدها نامت بقلمي Lojayn Ahmed 🖊✨ ------------------------- تاني يوم بليل في شقه ف مكان شبه مهجور يارا بزعيق: انا هبلغ عنك ومش هسيبك ف حالك يا زيييد مش هسيبك مش معني اني بحبك تخطفني وتعمل فيا كدا والله لاوريك زيد بغضب وهو حاسس بصداع شديد: انتي اتجننتي يابت انتي ولا اي انا اصلا معرفش جيت هنا ازاي اقسم بالله لو انتي اللي عامله كدا لموتك هيبقا علي ايدي