Baby girl in papa's work👥

Background color
Font
Font size
Line height

لقد مضي أسبوع علي البقاء
في المصيف

أصبح الجميع متعباً من المرح
لذا قررت العائله

نهاية الأجازه فالكل أصبح
يمتلك أكوام من العمل المتراكم

لذا حان وقت الوداع
رغم أنهم خططوا للبقاء مده اطول

لكن التعب أكتسح الحلبه
"حفيدتي الصغيره تبدو مرهقهة"

قالة مرثه بينما تنظر لحفيدتها
القابعه في حضن

إيزابيلا
لتبتسم إيزابيلا بخفه

"لقد لعبة كثيراً و أستمتعة "
نبسة إيزابيلا ببتسامه

علي وجهها بينما تقبل جبين طفلتها
النائمه في حضنها

ودعة أيزابيلا و لوكاس الجميع
فهم قررو أن عليهم المغادره

باكراً ليحضر دواء معين
لإيزابيلا

و ها هو يركبون السياره في
طريقهم إلي المنزل

كان الطريق طويلاً بعض الشيء
لذا كانو يحتاجون إلي ساعه و نصف

حتي يصلو إلي مدينتهم
لذا كانو عليهم الحديث

حتي يلهون أعينهم عن النعاس
فإيزابيلا لا تسمح

بأن تغفل عينها أو عين لوكاس
عندما يكونو علي الطريق

لذا بقو يتحدثون عن مواضيع
مختلفه ليتذكر لوكاس

موضوع تبني أخ لطفلتة
"إيزابيلا لقد عرض علي ماكس
أن أتبني أخاً لطفلتنا

حتي لا تشعر بالوحده فما رئيك"
نبس لوكاس أقتراح

لوكاس علي زوجته
اللتي لم تكن تفكر بالأمر أبداً

و لم تشعر أبداً أن أبنتها قد تشعر بالوحده
"لوكاس لكن لما قد تشعر أبنتنا

بالوحده"
سألة إيزابيلا زوجها هي لا تمتلك

مانع حقاً في أن
تحصل علي طفل أخر لكن

هي أيضاً لا توريد أخذ أي قرار
متسرع فالأطفال ليسو

سلع يمكن شرائها و أعداتها
"حسنا يمكن

عندما تكبر لينا قليلاً
أن تشعر أنها الوحيده اللتي لا تمتلك

أخوه بين أولاد أعمامها و عمتها "
نبس لوكاس بينما يحك

مأخرتة رأسة بيد و اليد الأخري يقود بها
صمتت إيزابيلا قليلآ

تفكر بينما تمرر أناملها بين
خصلات شعر أبنتها

"كلامك منطقي لوكاس لكن
دعنا نأجل الوضع بعض الوقت

حتي تسقط أبنتنا في مساحتها أكثر"
هذا كان قرار إيزابيلا

الذي لم تكن متأكده منه
فهي لا توريد أن تشعر أبنتها

أنها أقل من أي أحد
علي أبنتها أن تكون الأفضل في كل شيء

هذا ما ستحرص عليه إيزابيلا
مستقبلاً

بعد ساعه و نصف
وصلة تلك العائله بسلام ألي مدينتها

بينما تلك الطفله لا تزال نائمه
كانت وجهة لوكاس

مختلفه عن المنزل
لقد كان يتوجه إلي أفخم مصنع

أدويه و اللذي يكون تحت أدارة
زوجتة بكل تأكيد

كنصيحة مني إذا اردة
أفخم و أجود الأدوية عليك البحث

المصانع اللتي تحت يد إيزابيلا
فقد شهرتة مصانها بأنها

تمتلك دقه عالية و تقنيات متطوره
بعيداً عن هذا الموضوع

لقد وصل لوكاس بالفعل
إلي وجهتة

تركتة إيزابيلا تلك
الطفله مع لوكاس و ذهبتة لأحضار مرادها

أستيقظة تلك الطفله
بعد دقائق من ذهاب إيزابيلا

"م.ماما."
نبسة تلك الطفله بخفوت
بينما تبحث بعيونها عن والدتها

"قلب بابا عودي للنوم"
قال ذالك الأب بينما يربت علي ظهر تلك الطفله

اللتي تضع رأسها علي صدره
"مم.ماما أين ماما"

سألتة تلك الطفله والدها بينما تمتلئ
عينها بالدموع

ليربت علي ظهرها بخفه
"أنظري ماما قادمه ها هي"

نبس لوكاس بينما يشير خارج زجاج
السياره علي زوجته

اللتي تتقدم بخطوات رزينه
بينما تحمل حقيبتها الأنيقه

"م.ماذا هنالك لوكاس"
سألة أيزابيلا عندما دخلتة للسياره

عندما وجدته طفلتها
تدمع و ترفع يدها حتي تحملها ماما

"أبنتنا حقاً متعلقه بك"
قال لوكاس بينما يقوس شفتيه

لتهقه إيزابيلا
"من الطبيعي أن يتعلق الأطفال
بوالدتهم أكثر"

هذه كانت أجابة أزابيلا علي زوجها
اللذي يشعر بالخيانه

من طفلته اللتي تنحاز لماما أكثر
ليشغل السياره و ينطلق

عائداً للمنزل

.
.
.
.
.
[في المنزل ]

كانت إيزابيلا متعبه للغايه
بينما لوكاس توجب عليه الذهاب لعمله

فلدية الكثير من العمل المتراكم
و هذا شيء كان نادرآ منذ فتره قريبه

و تلك الطفله الصغيره
بالفعل أخذتة كفايتها من النوم

"بابا بابا ألعب معي"
كانت تلك الطفله تترجي والدها

و تسحبه إلي مكان منطقة اللعب
لكن لوكاس بالفعل ليس متفرغ

لهاذا عليه حتي أنهاء و لو نصف عمله
"لينا تعالي قلب ماما لتأخذي

قيلوله قصيره"
نبسة إيزابيلا اللتي غيرة ملابسها فور وصولها و استلقت علي الأريكه

"لا لا لقد نامت لينا كثيرآ
كثيرآ"

نبسة تلك الطفله بغضب بينما
تنفخ خديها

لتتنهد أيزابيلا
اللتي كانت متعبه بمفعول الدواء

اللذي أخذته
فهو دواء منشط للحليب حتي تستطيع

أرضاع تلك الطفله
لكنها الأن تشعر بالأم في صدرها

و تشعر بخمول و تعب هذا
يستهلك كثيراً

من طاقتها
"حبيبتي أنتي بخير"

سأل ذالك الزوج بقلق
بينما يحمل طفلته إلي حضنه

و يتجه لزوجته
"أنا بخير لوكاس لكن هذه أعراض الدواء"

نبسة أيزابيلا لتكشر تلك الطفله ملامحها
"مم.ماما"

نبسة تلك الطفله بعيون تمتلئ
بالماء المالح

لتلاحظ أيزابيلا أن طفلتها علي وشك
البكاء

"ماذا .هناك قلب ماما لما البكاء"
نبسة تلك الأم بحنان بينما تمسح عيون

طفلتها
و قد أصبح لوكاس يطبع بعض
القبل علي وجنتة أبنته

"هل ماما متعبه بسبب لينا"
سألة تلك الطفله

بينما دموعها تنساب علي وجنتيها
ليبتسم والدها

علي رقة طفلتهم
"هذا ليس صحيحاً فلينا طفله مطيعه

لا تتعب ماما و بابا"
نبس ذالك الأب بينما يهز طفلته اللتي

كانت تلقي الذنب علي نفسها
أنها السبب في

شعور ماما بالتعب
"مم نحلتي هل تودين القدوم

مع بابا إلي العمل"
سأل لوكاس أبنتة

لتلمع عيونها بحماس
"لينا توريد توريد"

نبسة تلك الطفله في حماس
ذائد

قرر لوكاس أخذ أبنته معه إلي
العمل حتي يتسني

لزوجته أن ترتاح قليلاً
لذا أخذ أبنتة معه إلي العمل

و قد كانت مندهشة من كبر المكان
اللذي يعمل به والدها

يبدو حقاً مكان في منتها الرقي
و التطور

كان المكان متصبغ باللون الرمادي و
الأسود

بينما العمال يرتدون ملابس
منسقة و مرتبه

"بابا هل سنلعب هنا "
نبسة تلك الطفله اللتي

كانت تمسك بيد والدها
و تتمخطر بحفاظها اللذي يبرز

من تحت ملابسها
"سنلعب في المنزل نحلتي

لكن الأن سأعرفكي علي العم جيو"
نبس لوكاس بينما يبحث

بعينيه عن السكرتير الخاص
به ليلمحه

يضع قلم بين أنفه
و شفتيها اللتي يبوزها

بينما يحل بعض المعادلات
هو بالفعل في

كلية الأعمال التجاريه
لكنه أصبح يعمل متدرب

هنا بسبب أحد معارفه و قد
كان يتوافق مع

لوكاس
"بابا أنا إوريد البقاء معك "
قالة تلك الطفله ببنما تمسك بيد والدها

بشده و يبدو الخوف علي وجهها
"لا تخافي نحلتي العم

جيو لطيف للغايه
ستحبينه"
أردف ذالك الأب بينما يحمل طفلته

و يتجه بها إلي
السكرتير الخاص به

"لوكاس أنهية عطلتك مبكراً!؟"
سأل ذالك الرجل

بينما يستقيم و يتوجه
نحو لوكا س

" أجل فقط أعتني بطفلتي
حتي أنهي أعمالي"

قال لوكاس بينما يمد تلك

الطفله

للسكرتير اللذي أستقبلها
ببتسامه

"هذه أبنتك أنها لطيفه للغايه "
قتل ذالك السكرتير بينما ينظر

لعيون تلك الطفله السماويه
"بب.باباااا"

بكت تلك الطفله عندما حملها السكرتير جيو
بينما مدتة يدها

لوالدها حتي يحملها
ليتنهد ذالك الأب علي أبنته اللتي

أصبحة متعلقه في حضنه
"إذن ستبقين مع بابا

لكن عليكي أن تكوني هادئه"
كان هذا شرط

لوكاس حتي يأخذ أبنته
معه إلي المكتب

لتومئ له تلك الطفله بطاعه
أخذها و دخل بها لمكتبه

تاركاً جيو خلفه مع
معادلاته

جلسة تلك الطفله علي الأريكه
و شغل لها لوكاس

برنامجها المفضل
ماشا و الدب

بقت تلك الطفله تشاهد
بينما والدها

ينجز أعماله المتراكمه
مرت عدتة ساعات لتشعر تلك الطفله

بالملل من مشاهدته التلفاز
هي توريد أكتشاف موقع عمل بابا

لكن ليس مع العم جيو
بل مع بابا

"بابا "
نبسة تلك الطفله عندما وجدتة والدها يستقيم يبدو

إنه سيذهب للخارج
المكتب

"فقط صغيرتي يمكنكي البقاء
هنا حتي يأتي بابا"

نبس لوكاس كلماته
لتعبس تلك الطفله لكنها في

النهايه أومئة بالموافقه
و خرج ذالك الأب تاركاً

أبنتة خلفه
بينما تلك الطفله تسطحات بملل

علي تلك الأريكه إمله أن يحدث
شيء يجعلها تتحمس

حسنا لقد مر الكثير من الوقت و بابا
لم يأتي

لذا قررت تلك الطفله الخروج و البحث
عنه هو لم يتأخر كثيراً

فقط لقد كانت عشر دقائق
لكن بالنسبه لتلك الطفله

كانت عدتة ساعات
أستقامة تلك الصغيره تتوجه

خارج المكتب
لقد بقتة تستكشف كل إنش من المكان

و عندما يقترب أحد لتكلم معها
حتي يعلم من هي أو أبنتة

من ؟ تلجئ للفرار
مسرعه

"يا صغيره ما أسمك"
نبسة أمرائه تبدو في الثلاثين من عمرها

بينما تتقدم بخطوات صغيره
من تلك الطفله

اللتي لم تجب و ذهبتة مسرعه
هي حقاً تخاف من الغرباء

لذا كانت خائفه حتي أن تسأل عن مكان
والدها الذي يبدو أنه

من سيبحث عنها و ليسة
هي من ستبحث عنه

عندما لم تعد تعرف تلك الطفله
أين هي

بدائة أرطافها بالأرتجاف
و عيونها بالأهتزاز هي لم تعد تعرف

طريق العوده لمكتب بابا
و هذا المكان واسع للغايه و كبير

لقد تاهتة
في هذا الوقت لم يكن أمام تلك الطفله

ألا أن
تزرف دموعها بينما تختبئ في ركن ما

حتي يأتيها بصيص من الأمل
بقت تلك الطفله تزرف دموعها

بينما تختبئ
خلف أحد الزهريات في رواق به العديد من الغرف

أنها الغرف اللتي يقام بها الأجتمعات
المهمه

لم تعلم تلك الطفله أنها إذا رفعة صوتها
قليلاً سيسمعها

والدها اللذي بالفعل
داخل أجتماع بالغرفه المجاوره لمخبئها

بينما فجأة أتي رجل
في الثلاثين من عمره

يقف في المكان بينما أخفت تلك الطفله
صوتها حتي لا يسمعها الرجل

بعد عدتة دقائق
دخل إلي المكان صبي يرتدي

اللون الأسود اللذي أحتل
كامل جسده بينما

يضع هودي علي رأسه
يخفي وجهه ولا يظهر ألا

بعض خصله
شعره الامع بخصل شقراء ذهبيه

"هل أحضرت المعلومات اللتي طلبة"
نبس ذالك الرجل بسرعه

عندما لمح ذالك الفتي
كان ذالك الفتي صامتاً للغايه

و لم يجبه أكتفي فقط بأخراج
شريحة معلومات سوداء

من جيبه
"أموالي في هذه اليد و معلوماتك
في يدك"

نبس ذالك الفتي بينما يفتح يده
ليخرج ذالك الرجل حزمه من

النقود و يعطيها لصبي
و يرحل مسرعاً

تارك ذالك الصبي خلفه
كل هذه الأمور تحدث

تحت عيون تلك الطفله اللتي
ترتجف من الخوف

لا تستطيع الحركه ولا الكلام

و فجأه خرجه

من ثغرها شهقه صغيره
كانت تكتمها بسبب بكائها

لم تكن شهقه عاليه
لكنها وصلتة بالفعل لأذني

ذالك الصبي اللذي كاد أن يشارف
علي الرحيل

رجع ذالك الصبي بخطواط
بطيئة للخلف

لترتجف تلك الطفله أمله إن
يكون إوقع شيء و رجع لأخذه

لكنه أتجه لمكانها و فجأه وقف
بينما تلك الطفله قد وقع قلبها

في أقدامها
لينزل ذالك الفتي برأسه

من خلف تلك الطفله
حتي تلاقة أعينهما معاً

كانت نظرتة محدقه و حاده للغايه
يمتلك عينان سوداوتان

بشره بيضاء شاحبه
شفاه بيضاء بعض الشيء

كانت ملامحه مالوفه
لتلك الطفله لكن عينها المرعبه

و نظرته اللتي جعلته منها ترتجف
و تعجز عن الحركه إو

.النفس حتي البكاء لم
تستطيع تلك الطفله أخراج و لو صوت

حتي نداء استغاثه
لكن فجأه تبدلة تلك العيون

للفتي بأخري مصدوما
و تحركت شفتا

"ليونيا"
كانت تلك هي الكلمه الوحيده اللتي

لفظها
لكن لقد قطع فر سريعاً عندما لاحظ

أحد الأبواب تفتح
بينما تلك الطفله شردة به و هوا يهرب

مسرعاً
"أنت .من تكون"

هذا ما كان يدور في عقل تلك
الطفله اللتي خرجتة من مساحتها

ولا تعرف السبب
لتبداء بالبحث بعيونها عن والدها

لتجده يكلم أحد بينما هناك العديد
من الرجال حوله

أستقامة تلك الطفله بسرعه
و رقدت مسرعه إلي والدها

عندما وصلتة له أخذتة تشد
بنطاله بخفه حتي ينتبه لها

"لينا لما أنتي هنا "
سأل لوكاس عاقد الحاجبين بعدما قطع حديثه و حمل

طفلته و قد أنجزبة أنظار باقي الرجال
لتلك الطفله

"بابا أوريد العوده للمنزل"
نبسة تلك الطفله بينما حشرة

رأسها بعنق والدها الذي
تنهد من أبنته اللتي عصة كلامه و خرجته من

المكتب
"إذن سيعلمكم جيون مساعدي بأي
معلومات تريدونها "

نبس لوكاس بينما هؤلاء الرجال
لم يعدو يستمعون لكلامه

بل يحدقون في تلك الطفله
اللطيفه

اللتي تنظر لهم بتوتر بسبب
نظرتهم

"هذه أبنتك سيد لوكاس
أنها جميله للغايه "

قال الرجل اللذي كان
يحادث لوكاس منذ قليل

بينما أبن‘تسم لوكاس و ربت
رأس أبنتة

"قولي مرحباً لينا"
نبس ذالك الأب بينما كانت تلك

الطفله جبانه لتنبس بحرف حتي
"همم يبدو أنها خجوله لا بأس تشرفة
بمعرفتك أيتها الأنسه"

نبس ذالك الرجل ذو الأربعين سنه
بينما يقبل يد تلك

الطفله اللتي خجلة و رمتة
رأسها بغ
بعنق والدها

بعد هذه المحادثه الصغيره أخذ لوكاس
أبنتة للمنزل فهو بالفعل

أنتها من معطم أعماله
و كان عليه الحصول علي قسط

من الراحه و أعادته تلك الطفله
لوالدتها

"بابا أنا أصبحة كبيره"
نبسة تلك الطفله كلمتها ليستغرب

لوكاس بينما يقود سيارته
عائد للمنزل

لكنه فهم بعد دقائق
"لما أصبحتي كبيره هل لأنكي

قابلتي العديد من الأشخاص"
سأل ذالك الأب أبنتة

اللتي لم تكن تعرف السبب أيضاً
لكن أنها خرجته من مساحتها

هذا يعني أنها تغرضة لصدمه أو
ضغط كبير عليها

لجعلها تخرج من مساحتها
اللتي تساوي عدم شعورها بالأمان

"أنا لا أعلم بابا لكني متعبه للغايه"
قالة تلك الطفله بعبوس

بينما تنظر لحفاظها
اللذي يشعرها بالخجل

بسبب وضوحه
"نامي بعض الوقت قلب بابا

و عندما نعود للمنزل ستغير
لكي ماما حسناً"

قال ذالك الأب بينما
وضع يده علي رأس تلك الطفله

اللتي وافقة علي عرضه
و غفته قليلاً

تريح عقلها و تحاول تذكر
من يكون ذالك الشخص

اللذي راته اليوم في س
شركة والدها
غفتة تلك الطفله طوال الطريق

بينما لوكاس
يفكر هو الأخر بطفلته

و منزعج لشعورها بعدم الأمان و الراحه

You are reading the story above: TeenFic.Net