اودِلف هو زعيم أكثر العصابات قوة في العالم...قاسي ، وحش مصنوع ،عندما يسير بمكان ترتعش الشياطين رعباً منه..كان يتيما بعقد نفسية لا يمكن لأي طبيب علاجها...اولِيڤيَا إبنة شريكه الجديد،والدها تاجر اسلحة معروف بالغوغاء ...حين لمحها بالحفلة شعر بالهوس يسكنه بدء يتتبعها إلى أن نال الفرصة فقام بإختطافها.كانت بعيدة المنال،ومغرية كفاكهة محرمة..وهو كان اودِلف الذي وقع رأسا على عقب من أجلها..حولهم وحش..لكن حولهَا يصبح وحشا أليفا..…
انا التي نحتت قلبها باسمك لكنها خبئته عن جميع البشرانا التي لم يتركها ماضيها للحظه واحده انا التي ارتكبت اشنع الخطايا في حقكلكنني احبك احبك كما لم ولن يفعل احد فهل ستسامحني؟ **انا المغرم الولهان بك انا العاشق الهائم بكل تفاصيلك غفرت لك كل خطاياكِلكن كيف لك ان تقطعي ظهري بفعلتك !لن اسامحك بل سالتفت لنفسي لطالما اهتتمت بنفسك فقط وسافعل المثل معك****حب وهيام , حزن وعتاب ما بين الماضي والحاضر ... من سيربح الرهان ويفوز بلعبه القدر ؟ستلقونه هنا في cat & bat…
رحماك يا بئر العذاب و منتهاهيا بئر يلهو بالقلوب على هواهيا ويل قلبى من رداء تنسجاهانت و الاحزان من خفض الجباهيا خوف عقلى اى هبث تهوياهيا هول نفسى اى سر تطوياه ان كان قدرى ان اعيش بلا حياهو يشيب قلبى قبل ان اروى صباهفإليك بؤسى لم اذق يوما سواهو اليك حزنى و لتكن روحى فداه....(فرانشيسكا)فتاة جميلة ذان مرح طفولى و قلب حنون ، و لكن القدر يعبث معها و مع حياتها كلها.فتاره تتذوق السعادة و الاخرى تجتر الحزن .. و تسير حياتها كلها تحت رحمة القدر ، ولكن كيف تكون النهاية اهى السعادة ام الشقاء؟؟!انه الحب الميت.…
لامجال للإنسحاب ب الوقوع مع فتاة الزرقاء..فهي حتماً كالجحيم كنت المتتبع..وهي الهدف..تسير بين الرواق حيث لاتعلم من كان خلفها..انه انا لامحال..ولكن عندما شهدت جرائمها بنفسي !..كنت سأكلبش كلتا يداها لولا ماحصل تلك الليله..تلك الفتاه ..قدمت لي كأس ويسكي وكأنه شي لم يحدث..لأبد أنني وقعت بين أيدي خطره..- ڤايني كامورانيزي - دانييل روبيجانجميع الحقوق محفوظه .• تنويه •الرواية قد تحتوي على مشاهد دمويه ومشاهد عنف ولكن يتم تصنيفها للبالغين لتجنب البلاغات ..ولكنها لا تحتوي على مشاهد مخله للأداب…
اهلا بك فى https://alkhuzamaabaya.com/ الخزامي شركة سعودية مميزة ومتخصصة فى تصميم عبايات نسائية بتصاميم حديثة بأقمشة عملية ذات الجودة الملكية العالية والمريحة في الوقت نفسه ونهدف بأن نكون الافضل في مجالنا. جمعت تصاميم عبايات بين القصات المميزة تصميم اكثر رقي وعصرية بقصات حديثة ومبتكرة تناسب الجميع اطلبي الان مايناسبك ويتم التوصيل والشحن اينما كنت. أصبح التسوق الآن من اسهل ما يمكن مع مجموعة متخصصين قادرين على توفير جميع ما يلزمك تحت سقف واحد وبأسعار تنافسية من الدرجة الأولى. وفرنا لك فريق خدمة عملاء قوي وجاهز للرد على كافة الاستفسارات على مدار الساعة لتنعم بتجربة تسويقية ليس لها مثيل نسعى دوما لنكون الأفضل فى مجالنا.…
أصعب لحظات الحياة هي لحظة الإعتذار في هذا الوقت تتحداني رغبتي كي اعتذر من الكثير . و اول اعتذار من نفسي التي انهكتها بمزاجيتي و انطوائي و زدت على حملها بسوئ اختيراتي و ظلمي لذاتي المتروكه . جعلت مساري صعب حزين و قيدته بالاساطير. اخترت ازقته المظلمه عمدا اكتسي حزنا حالكا و اصنع دمعا غير مبررا. ادخل في عالم كئيب بإرادتي و اسجن نفسي . فتضيع كلماتي امام اعينهم و حيرتهم . و تصمت ايجباتي. كما اني ابتلع مبرراتي و اواصل السير في محيط ذيق لا يتسع صرخاتي الصامته و لا بكائي الهادئ . اجوب سجني متعثرة الخطى اكبل يداي و اخر على ركبتي انتظر الامل الذي اقتله في مخيلتي و اابى نوره في كل مره . الاقيه بعينين مغمظتين و اترك النار تلتهم اشلائي و اتلذذ الانتهاء . اعتذر عن بشاعة تلك اللحظات التي جعلت فيها كل الفصول تمر علي بنفس النسق . ارى ربيعها خريفا و صيفها حريقا و شتائها اعصارا يستقبل رمقي الاخير في الحياه . اخرس صوت طفولتي و اخنق بيداي انوثتي اهاب صوتها هي الاخرى . اهاب النجاة و الخروج من هذا النفق الذي لا اعلم متى كيف و لماذا دخلته . اغرس خنجري في كل نغمة فرح تصادفني و امتص روح الحياه من احلامي و اشوه كل ذكرياتي لاحول الواني الزاهيه للسواد القاسي . انا اعتذر الان بعمق حزين احاول من خلاله لملمة اشلائي المنتثره هنا و هن…
عزيزي أكتب إليك من مَكاني هذا ، بيتي وزاويتي المفضله ؛ لأُعلِمكَ أنني قد اكتفيتُ ، اكتفيت مِن كل هذا الخداع والكذب اكتفيت من الخُذلان ، اكتفيت من الحُب ، كلما أحببت أحدًا وتقربت منه وأصبح الشخص المنشود والأول والأخير ، أحزَّن عليه بمقدار حُبي ، أحزن لِمَا ألقاهُ مقابل حُبي وإخلاصي ... لم يَكن لمرة أو مرتين بل أصبح دائمًا ... لا أعلم هل أنا المخطئه أم هم؟ هم المخطئين لِفِهم حُبي وإخلاصي خَطأ؟ أم أنا المخطئه في حُبي وتَعلقُي؟ هل أصبح من المعتاد أن أُخذل هكذا كُل مرةٍ؟ لا أعلم كيف أستطيع أن أُعيد ثقتي في مَن حَولي ... كل ليله أُفكر من سيرحل أولا؟ فُلانه أم عِلانه إلخ... اسألة كثيره تَجُوب عَقلي ... هل سأستطيع الإستمرار مع أحد بعد ذلك؟ هل سأستطيع تكوين صداقات دائمة؟ أم أن لا معنى للصداقات الدائمه ؟ هل هذا الطبيعي أم أنا مَن أفهم دائمًا أفعال مَن حَولي علىٰ أنها حُب؟ هل سأستمر هكذا أم أن لكل شئ حدود؟ لا أعرف ... تَعلم ، هذا ليس جديدًا لطالما أعتدتُ علىٰ الحيره وفُقدان نفسي هكذا ... يؤسفني حدوث كل هذا لطالما تمنيت لو أعيش بسلام مع أحبَّائي ولكن أين هم؟ أتمنى لو أُرسل كل هذا لك ، لكني لا أعرف مكانك حتى! حتى أنِّي لا أعرف مَن تكون !...…
نعم شبح لا وجود له في هذه الحياة ألم تسمع به ؟ ... مخلوق شبه غريب ... لا نراه ... هذا المخلوق شبه أعرف ... أضن أني قبلته من قبل ... لا لزلت أقبله للأن ... أضن أنه يسكنني أيضا نعم هكذا أضنفلنتوقف ولو لمرة عن فتح مقدمات سأبدأ بسرد قصة نعيشها تسير في دمائنا ولم نشعر بها كالمخدرات تفقدنا وعينا و ما تنجدنا ... تغرقنا و ما من أحد ينقذناو ما هي ؟هي " الوحدة " ... هي التي لم يكن لها وجود في قاموس حياتي ... هي التي كانت تنشئ جيوشها داخلي دون أن أعلم ... تنشئ جيوش و تعلن الحرب عليا و على إصرار تنوي هزيمتي ... تهيأ نفسها وقت سعادتي ... و تنقض عليا وقت حزني ... و لا تشفق عليا ... تزيد في نفسي الهم و البأس ... و تحاول إقناعي بأني وحدي ... تسود العالم من حولي ... و ما من شمعة تنيره ... تبني في داخلي بركان هادئ و تشعله وقت ما أرادت ... و تتسل لي إسالة دمعي ... تشعل فتيلة النار و تتأمل الدخان من بعيد لبعيد وهي تشاهد هيجاني ... و هيجاني يقتلني ولا مطر تطفئ بركاني ... بركاني يهيج يعلن معاد الممات ... و أنا أنتظر موعد ضرب الزلزال ليزاح الهم من القلب العابس ... أنتظر أمواجً قوية تحمل معها دموعي و تسافر و تنسى ما سمعته عني و عن وحدتي ... وحدتي , وحدتي كالجرثومة تتسرب من داخلي ... تعزلني عن موطني ... عن المجتمع ... و مهما كنت وسط الحشود أقنعتني أني وحدي و لا أحد بجانب فص…
لا زلت أحارب في معركة ، لا أدري لماذا أنا أقاتل فيها ومن الذي أعطاني دور المحارب ومن الذي وضعني هنا ، في حكاية لم أفكر بكتابتها يوماً ، ومجبرة على العيش في عالم لم أتمناهُ يوماً ،، مجبرة على الركض المتواصل وأنا مريضة بالرقة والحب و الإهتمام ولا يمكنني مجابهة كل هذا الكم الهائل من التعب بجسدي الطفولي ... أنا أركض لأني أحاول النجاة بنفسي ولكنني لا أعرف إلى أين أذهب ،، إنها قصة الحب الجسد للروح ، الذي يأبى إلا أن يعانقها ولو على حساب الحياة ، عندما لا تبدو كالحياة ،، أنا هنا ، لأنه يجب علي أن أكون هنا ،، ليس لأنني أريد أن أكون هنا ... مبعثرة وكأن جسدي خارجي وهذه الروح ليست لي ،، مشتتة ، كبقايا الضباب عندما ينقشع في سماء الشتاء ،، ويتناثر في الأرجاء ... صرتُ أشعر أني مدينة ،، لا تستأذنها الفصول ، ولا يحاورها غزوٌ أو سلام ... وأني كوكب لا ينتظره ليلٌ ولا نهار ،، أدور مجبراً ، في فلك يرجمني شهباً ونيازك ليكون في كوني الذي لم يكون ،، أن تشعر بأنك مجرد وقت يحتاجه الجميع ليمضي ولكن لا يتذكره أحد أن أصبح طي النسيان ،، أن تعطيهم وقود الحياة عندما تحترق وتصبحُ كآلةٍ بشرية ، أكثر المشاعر فيها خيال ،، وحيد وحدة السماء في الشتاء ، لا أحد يتأملها ، وكل الناس يختبؤن منها ... وكأنك عتاد الحياة ، ولا يمك…
المذاكرة يجب ان تتواجد في حياة كل انسان يوجد علي سطح فكل نسمة تتنفسها هي معلومة وكل رسمة ترسمها تتضم كم هائل للمعلومات وكل شئ تفعله به معلومات فتخيل معي انك تتنفس وصحتك جيدة علي الاطلاق هل ان تعبت هل تستطيع ان تعالج نفسك دون علم من ماذا يتكون جهازك التنفسي وقفصك الصدري وكيفية معالجة النفس وكيف تعرف ان تعالج نفسك والا ان تذهب الي دكتور الذي لديه الكثير من المعلومات وطرق العلاج والتكنولجيا الحديثة لمعالجتك فإنه كان يتنفس العلم من قبلك فالانسان لا يستطيع ان يعيش دون علم او ثقافة والا كانت حياته بلا قيمة لذلك نحث علي نشر العلم في جميع اركان البلاد لكي نتقدم ويعلو شأننا وتخيل معي ايضا اي رسمة بسيطة ترسمها كالمركب في البحر هل تعلم من ماذا صنعوا هذا المركب الحديث وكيف صنعوا الماطور ليعمل فإن كنت لا تعلم لا تقدر ان ترسم خيالك الواسع الي حقيقة وتحوله فالمركب صنعت بالعلم والماء من عند اللة ولكن ايضا بالعلم استطاعوا ان يستفيدوا بالمياة ك كيف انهم جعلوا هذا تسير في البحار واصطياد السمك و استخراج البترول ومشتقاته و استخراج الملح كل هذة الاشياء بالعلم ومعنا كيف تستطيع ان تدرس العلم بطرق حديثة…
فتاة هربت من منزل والدها لأسباب سوف نعرفها معًا .. ماذا سوف تفعل تلك الفتاة عندما تذهب من قرية صغيرة وتتجه الي لندن قلب بريطانيا المدينة المليئة بجميع الاشكال والانواع من الناس وجميع الديانات المسلم والمسيحي واليهودي وغيرهم .. فتاة كانت لا تعرف سوي شوارع قريتها الصغيرة , كانت تظن انها الوحيدة في العالم حياتها بائسة وموجودة في عالم مليئ اسود حزين فما حصل لها ليس هين بالنسبة لها او لي علي الاقل نُقطةلا ليست هناك نقطة بعد سوف تقابل اشخاص جديدة بلا شك .. وشخص بالذات هل سيرجع لها ضحكتها مرة اخري .. هل سيجعلها تحب مرة اخري؟ .. ام هي التي ستغير حياته وتجعله يحب ايضًا ؟؟"لَم اكُن أعرف أن هذا العالم مَليئ بكُل تلك المخاوف والضغوطات .. لا أعرف اذا كُنت استطيع تَحمُل كٌل هذا ام أن الأشخاص الذين في حياتي سوف يَنجدوني يومًا ما من أعلي جسر يُحيط من تحته ماء المحيط العَميق..ولَكن اي اشخاص في حياتي لا اعرف اذا كانت حياتيبها اشخاص ام لا .. هل استطيع الاستمرار اذا انقذني احد؟ ام انني سوف اُلقي نفسي وابعد افكار ان ينقذني احد من عقلي؟؟"-من الممكن ان القصة بها بعض المشاهد التي لا تنال اعجاب البعض ولكن سوف احذر من قبل ان يتم نشر هذه المشاهد"انها اول رواية او قصة او اي شئ انتم تسمونه اقوم به فمن فضلك رأيك يهمني بأ…
الشخصيات الرئيسيه :يوكو_معالجه نفسيه عندما كانت صغيره توفت والدتها وبقيت مع والدها ايتاشي _المجرم يحب قتل الفتيات الجميلاتالسبب وراء ذلك _عندما كان صغيرا كان والده يعنف امه كثيرا _صديقات يوكو :ميساكي الشرطيه_تشيكا _تشتغل بالمكتب _ماكيكو_عازفه _امي كاتبه _...كانت يوكو في حفل زواج صديقتها وتأخرت في العوده الى المنزل غادرت الحفل في منتصف الليل بعد ما انتهت و ودعت صديقتها وفي منتصف الطريق تعطلت سيارتها وكان الشارع فارغ والساعه متأخرهفجأه أتت سياره وتوقفت على جانب الطريق ولم ينزل منها احد لمده 3 دقائق وبعدها نزل منها شاب جميل وسأل يوكو لما انتي هنا في منتصف الليل لقد اخبرته قصتها وأصر على ايصالها للمنزل وهي وافقت وعندما ذهبت معه في السياره وكان كل شي يسير على ما يرام الا وهو في منتصف الطريق يقوم بتغير الاتجاه من طريق منزلها إلى اتجاه اخر سألته يوكو وقالت له لماذا غيرت الطريق وقال لها أن الطرق مقطوعه سيقوم بأيصالها فالصباح الان ستذهب معه إلى منزله وهي وافقت وعندما وصلت يوكو وهو إلى منزله واعطاها غرفه لتنام فيها وملابس لترتديها وعندما دخلت يوكو للاستحمام وخرجت لم تجد هاتفها و وجدت الأبواب مغلقه والنوافذ أيضا شعرت بالذعر والخوف ضلا تصرخ عليه وتناديه ليفتح الباب لاكن لم يكن هناك جواب ذهبت…
ذات ليله هادئه لا اتذكر الوقت بالتحديد ولكنى اتذكر البرد القارص وكوب القهوه و دخان السجائر والهدوء التام..لا صوت سوى صوت التلفاز...."لا صوت يعلو فوق صوت المعركه" قالها احدهم ولكنها لم تكن كأى جمله عابره من وجهة نظرى لقد كانت بداخلى تلك المعركه..المعركه المعتاده بين الخير والشر وأنا كلا الطرفين وأنا ايضا ساحه المعركه انا الغانم والغنيمه انا الشرير المُتسلط وانا البرئ الخّير..الطفل الهادئ صباحا والوحش العدوانى ليلا..اصبحت تائه فى هذا العالم الملئ بالكوابيس والدماء والاشلاء..انا كل شئ وعكسه..لا اعلم لما حدث كل هذا لما اصبحت ذلك الملاك الشيطانى لا افعل شئ سوى ذلك الصراع الوحشى بداخلى اصبحت مثل المحيط هادئ جدا على شاطئه ولكن لا يعلم احد مدى الصراعات التى تدور فى تلك الاعماق المُظلمه..انه السجن المُظلم بداخلى الذى اعذب نفسى به..حاولت الهروب كثيراً ولكنى لم استطع كنت الجأ الى فراشى ولكن كانت تطاردنى تلك الكوابيس والاشلاء...اندم كل الندم على مافعلته ولكننى وقعت فى ذلك الفخ حذرتنى لافته "لا تقترب" ولكنى لم اكترث وواصلت السير حتى وصلت مُلتقى الخير والشر..تائه لا اعلم من انا ولا ماذا افعل..ربما هو الشيطان بداخلى تمكن منى..كنت اشعر به وأضحك وأضحك كالعربيد السَكِر..صحوت من سكرتى ولكنى لم اجد من كنت اعرفه كالسابق..ياأنا اين انت؟؟..متى رحلت؟!وأين ذهبت؟!...لم استطع الإجابه ولم اجدها ولكن كل ما أيقنه انى ملاك شيطانى..!!!…